alwadifa

شهدت محطات النقل في أنحاء باريس اليوم الأربعاء توزيع نصف مليون كمامة، في وقت تستعد فيه فرنسا لتخفيف القيود المفروضة على النقل العام ابتداءا من الشهر المقبل. وبينما يرغب قادة أوروبا في إنعاش اقتصاد بلدانها الذي ضربه وباء كوفيد-19، تظل الصعوبة تكتنف مسألة السماح للناس بالعودة للتحرك بلا قيود. وأعربت نقابات عن مخاوفها إزاء خطط فرنسية تستهدف السماح للناس بالتحرك بحرية مرتدين كمامات ابتداءا من 11 مايو/أيار في رحلات تصل مسافاتها حتى 100 كم.

قال مسؤولون في حكومة كوريا الجنوبية إن هناك احتمالا كبيرا بأن زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون قد غاب عن عطلة قومية في 15 أبريل نيسان الماضي بسبب مخاوف من الإصابة بفيروس كورونا، وليس لأنه مريض. وقالت تقارير صحفية إن الزعيم الكوري الشمالي في حالة صحية سيئة بعد خضوعه لعملية جراحية بالقلب. وكان غيابه عن الاحتفالات العامة في ذكرى ميلاد جده ومؤسس البلاد ، كيم إيل سونغ، غير مسبوق ، ولم يشاهد علنًا منذ ذلك الحين. وتزعم كوريا الشمالية أنها ليس لديها حالات مؤكدة من الإصابة بفيروس كورونا.

يشكل إجراء اختبارات للتحقق من وجود فيروس كورونا لدى شخص ما، أمرا أساسيا لكبح جماح انتشار الوباء، نظرا لأن هذه هي الطريقة الوحيدة، التي يمكن لنا من خلالها كشف عدد من أصيبوا بالفيروس، أو من يمكنهم نقله للآخرين. ورغم الأهمية البالغة التي يتسم بها هذا الأمر، فلا يزال هناك تفاوت بين دول العالم، من حيث عدد الاختبارات التي يمكن لكل منها إجراؤها في هذا الصدد. فضلا عن ذلك، لن يتسنى للجميع الخضوع لمثل هذه الفحوص. ويعود ذلك إلى الكثير من العوامل، من بينها توقيت الرغبة في إجراء الاختبار، وتوافر المواد اللوجستية اللازمة له، بجانب التعقيد الذي يكتنف مسألة جمع العينات، ومدى إمكانية الحصول على المواد الخام والتجهيزات الضرورية لعملية الفحص، فضلا عن وجود الخبرات الضرورية للقيام بها بشكل دقيق. ولا شك في أن الدول التي تحركت بسرعة على صعيد إجراء تلك الاختبارات، كانت من بين البلدان الأكثر نجاحا فيما يتعلق باحتواء تفشي الفيروس. مثال على ذلك كوريا الجنوبية، التي شرعت في ذلك في وقت مبكر، من خلال توفير هذه الفحوص في العيادات والمستشفيات وغيرهما. ولذا، فبعد ستة أسابيع من تسجيل أول حالة إصابة مؤكدة في أراضيه

لن تستأنف مباريات دوريي الدرجة الأولى والثانية لكرة القدم في فرنسا، بعد أن حظرت البلاد إجراء كل الفعاليات الرياضية بما فيها الفعاليات التي تجرى دون حضور جمهور، وذلك حتى شهر سبتمبر المقبل. وقال رئيس الوزراء الفرنسي إدوارد فيليب إن الموسم الرياضي 2019-2020 قد انتهى. أدلى فيليب بذلك في معرض إعلانه عن قرار الحكومة تخفيف إجراءات الحجر والإغلاق في الـ 11 من مايو/أيار المقبل. وكان الاتحاد الفرنسي لكرة القدم يأمل في أن يستأنف الموسم الكروي في 17 يونيو/حزيران وأن ينهيه في 25 يوليو/تموز. وكان الاتحاد الأوروبي قد قال في وقت سابق إنه سيلجأ إلى تقييم أداء الفرق المختلفة في اختيار النوادي التي ستشارك البطولات الأوروبية في المسم المقبل. وقال الاتحاد الأوروبي إنه في حال عدم التمكن من إنهاء المواسم الكروية، سيتعين على الاتحادات الوطنية اختيار الفرق المشاركة في البطولات الأوروبية.

فيروس كورونا: تسجيل 132 حالة مؤكدة جديدة بالمغرب والعدد الإجمالي يصل إلى 4252 حالة الثلاثاء, 28 أبريل, 2020 إلى 16:14 الرباط – أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 132 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات ال24 الأخيرة، ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس بالمملكة إلى 4252 حالة. وأوضح مدير مديرية علم الأوبئة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة السيد محمد اليوبي، في تصريح نقلته وكالة المغرب العربي للأنباء مباشرة على قناتها “M24″، وإذاعتها “ريم راديو”، أن عدد الحالات التي تماثلت للشفاء من المرض حتى الآن ارتفع إلى 778 حالة، بعد تماثل 83 حالة جديدة للشفاء، فيما بلغ عدد حالات الوفاة، بعد تسجيل 3 حالات جديدة، 165 حالة وفاة، مشيرا إلى أن نسبة التعافي بلغت 18.3 في المئة. وأشار إلى أنه تم استبعاد 1864 حالة كانت إصابتها محتملة، ليصبح إجمالي الحالات المستبعدة بعد إجراء التحاليل المخبرية 26 ألفا و998 حالة منذ بداية الوباء. وسجل السيد اليوبي أنه من ضمن ال 132 حالة المسجلة تم اكتشاف 92 حالة عن طريق التتبع الصحي للمخالطين، أي بنسبة مئوية تقلصت مقارنة مع الأيام السابقة

تم الترخيص للصيدليات الفرنسية ببيع كمامات واقية "للعموم"، اعتبارا من يوم الاثنين 27 أبريل، وذلك بناء على مرسوم صادر عن وزارة الصحة العمومية نشر في الجريدة الرسمية. ويأتي المرسوم الوزاري لتعديل قانون الصحة العمومية الذي يحدد قائمة السلع التي يمكن للصيادلة بيعها في صيدلياتهم. وإلى حدود الساعة، كان يسمح للصيدليات فقط بتوزيع الأقنعة المخصصة لمهنيي الصحة أو الأشخاص الضعفاء، أي أقنعة "إف.إف.بي 2" أو الأقنعة الجراحية. وبعد هذا المرسوم، سيكون من الآن بوسعهم بيع الكمامات المصنعة من الأقمشة من قبل الشركات التقليدية. واتخذ هذا القرار بناء على "اقتراح المجلس الوطني لهيئة الصيادلة بتاريخ 15 أبريل 2020". وأوضح فيليب بيسي، رئيس اتحاد النقابات الصيدلانية في فرنسا، أن الصيدليات، سيكون بإمكانها ابتداء من يوم الاثنين، طلب "كمامات غير طبية، تنتج وفق نمط صناعي، وتستجيب للمواصفات الفنية المعمول بها". وأشارت كاتبة الدولة في الاقتصاد، أنييس بانيي-روناشي، أول أمس الجمعة، إلى أن الحكومة ستشرع في أول توزيع للأقنعة على عموم الفرنسيين اعتبارا من 4 ماي المقبل، مؤكدة أن

الرباط – أكد رئيس معهد أماديوس، إبراهيم الفاسي الفهري، في مقال نشر على موقع المعهد على الأنترنت، أنه بعد اتخاذ حزمة تدابير متعددة الأبعاد، صحية واقتصادية واجتماعية وصناعية، بتوجيه من صاحب الجلالة الملك محمد السادس قصد الحد من انتشار(كوفيد-19)، انخرط المغرب منذ عدة أيام في التفكير الاستباقي بشأن استراتيجية الخروج من الحجر الصحي العام والصارم. واعتبر كاتب المقال أن التحدي الذي يواجه المملكة يتعلق أساسا ببلورة سياسة استباقية، وواقعية، وعملية بغية التخفيف من تدابير الحجر الصحي، حتى تضاهي فعاليتها ردود الفعل الأولى تجاه انتشار الفيروس في البلاد، مضيفا أن المملكة ستخضع لنفس المعادلة التي اعتمدتها العديد من الدول، والمتمثلة في ضمان الانتعاش التدريجي للإقتصاد، مع الحرص على تفادي موجة ثانية من انتشار الوباء على المستوى الوطني. وذكر الفاسي الفهري بأن المغرب يسيطر على الوضع الوبائي، بفضل تدابير الحجر الصحي، والالتزام بارتداء الكمامات في الفضاءات العمومية، ومضاعفة عدد أسرة الإنعاش، وزيادة اختبارات الفحص اليومية، ومراقبة المخالطين للمرضى، مسجلا أن نسبة الوفيات بلغت 4.2 في المائة في 24 من أبري

يعرض رئيس الوزراء الفرنسي إدوار فيليب، يوم الثلاثاء المقبل، الاستراتيجية الوطنية للخروج من الحجر الذي فرض لمواجهة فيروس كورونا المستجد. وأوضحت وكالة “فرانس برس” اليوم الأحد، أنه سيعقب عرض إدوارد فيلب، جلسة نقاش وتصويت في الجمعية الوطنية. وأضاف ذات المصدر أن الهيئة الرقابية المعنية بالخصوصية في فرنسا وافقت اليوم الأحد، بشروط على تطبيق إلكتروني لتتبع الأشخاص الذين خالطوا مصابين بالفيروس من المقرر أن يتم الكشف عنه الثلاثاء. وتم تحديد سبع عشرة أولوية لإخراج البلاد تدريجيا من حالة الإغلاق اعتبارا من 11 ماي، تشمل إعادة فتح المدارس واستئناف عمل الشركات وعودة حركة وسائل النقل العام إلى طبيعتها وتأمين أقنعة ومعقمات، ودعم كبار السن وتحديد سياسة لفحصهم.

الحالات المؤكدة 4065 آخر تحديث : 26 أبريل 2020 16:00 168 الحالات المستبعدة 23334 1788 المتعافون 593 14.59% 56 الوفيات 161 3.96% 2 حالات تتلقى العلاج 3311 81.45% 110 مبيان تطور فيروس كورونا في المغرب الحالات المؤكدة المتعافون الوفيات 08 مارس 24 مارس 08 أبريل 24 أبريل 350 280 210 140 70 0

لم يكد يمر يوم واحد على عرض إنتاجات السباق الرّمضاني لهذا الموسم حتّى انهالت الانتقادات على القنوات التلفزية المغربية، بسبب "الرداءة" و"الحموضة" التّي اتسمت بها العديد من برامجها خلال الشهر الفضيل. وبدّدت الأعمال الفنّية الرمضانية آمال المُشاهد المغربي في أن تخفف عنه وطأة الحجر الصحي، خاصة "برامج المقالب" و"السيتكومات"، لما تستخدمه من "فبركة فجة" و"استهتار بذكاء المشاهد"، على حدّ تعليقات نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي؛ فيما حمّل آخرون "المسؤولية للمُشاهد المغربي الذي يتشبث بمتابعتها وانتقادها في الوقت نفسه". الناقد الفنّي محمد الإبراهيمي اعتبر ردّ فعل الجمهور "أمرا عاديا أمام التراكم الذي خلفته السنوات الماضية"، محملاً المسؤولية إلى المشاهد "الذي ينتقد على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي ويُدمن مشاهدة البرامج نفسها طيلة الموسم". وفسر الناقد الفنّي قوله في حديث لهسبريس: "القنوات التلفزية تتعامل بلغة الأرقام عوض قياس القيمة الإبداعية، ومادامت هذه الأعمال تحقق مُشاهدات عالية بالنظر إلى توقيت